تزوجت فرنسية من شاب عربي وانتقلت للعيش معه في بلده. كانت لغتها العربية ركيكة، لكنها نجحت بشكل ما في التفاهم مع زوجها، لكن المشكلة كانت تواجهها لدى توجهها إلى السوق للتسوق، فكيف يفهم عليها الباعة؟؟؟
في احد الأيام توجهت إلى الجزار لشراء أفخاذ دجاج، حاولت الشرح للجزار لكنه لم يفهم.... رفعت فستانها وكشفت عن فخذيها وأشارت إليهما، ففهم صاحبنا وباعها أفخاذ الدجاج.
في اليوم التالي توجهت إلى الجزار لشراء صدر دجاج، طبعا لم يفهم الجزار، ففتحت أزرار القميص وأخرجت صدرها، ففهم مباشرة وباعها المطلوب.
في اليوم الثالث عادت إلى الجزار لشراء نقانق (هوت دوغ) ، وأحضرت معها زوجها
قصة مجموعة نسوان راحوا رحلة على لبنان وعادوا بعد ثلاثة أيام. فقامت واحدة تصف لزوجها قديش انبسطوا في لبنان.
قالت له: أول يوم وصلنا على بيروت. ياإلهي شو حلوة بيروت. دورنا بالحمرا وبرج حمود ورحنا على التلفريك بجونية .. يا إلهي شو انبسطنا. آخر النهار رجعنا ع الفندق تعبانين كتير. اتحممنا وجهزنا حالنا للنوم وإذ عصابة إجت علينا. اغتصبونا كلنا إلا شفيقة.
* العمى؟ قال الزوج لنفسه. إي وبعدين.
ـ والله نمنا هديك الليلة. تاني يوم. أخدونا ع الجنوب. يا إلهي شو حلو الجنوب. شعب بطل. استقبلونا أحلى استقبال. رحنا على صور وصيدا وعلى النبطية. ووصلنا للحدود وضربنا حجر على الإسرائيليين. وآخر النهار رجعنا على بيروت ع الفندق. يا إلهي شو كنا تعبانين. تحممنا ورحنا حتى ننام. وإذ إجت عصابة. اغتصبونا كلنا إلا شفيقة.
* العمى؟ كمان؟ شو هالحكي
ـ هذا اللي صار.
المهم تالت يوم رحنا ع طرابلس ودورنا واشترينا من سوق البالة ورحنا ع البحر
الخ.. وآخر النهار كما رجعنا ع الفندق وإذ العصابة إجت اغتصبتنا كلنا إلا
شفيقة.
فار دم الزوج وصرخ. العمى كل يوم؟ كل يوم بيغتصبوكن إلا شفيقة؟ شو قصة شفيقة؟ ليش ما اغتصبوها؟
0 comments:
إرسال تعليق