عصبي يقول لزوجته بقول لك قصة غريبه صارت معي اليوم بس من كثر ماهي غريبه !! أدري أنك ما راح تصدقينها وبتقولين أني كذاب .. بس أنا ماني كذاب .. إنتي الكذابه .. إنتي وأهلك وأهل أهلك يا بنت الـ ..... تصدقين أنك قليلة حيا وما تستحين ! وأهلك ما ربوك وأبوك أكذب إنسان شفته في حياتي لأبوكي لأبو أبو اللي جابك ... الحق أصلا علي أنا اللي قاعد أسولف لك .. أقول ... روحي إنتي طااااالق.
كان يطلب منه دائما" و في الكثير من المناسبات ان يشرح نظريه النسبية العامة, التي قام بوضعها, فكان يقول لهم : ببساطة ضع يدك فوق موقد ساخن لمدة دقيقة ستشعر وكأنك قد وضعتها اكثر من ساعة, في حين اذا جلست بصحبة فتاة جميلة لمدة ساعة فستشعر وكأنك جلست معها دقيقة واحدة, و هذه هي النسبية ..!!؟؟
*************************
في الفترة الاخيرة من حياته عرف عنه بانه كان كثيرالنسيان, و عندما كان يعمل في جامعة برنستون, في احد الايام صعد الى سيارة اجرة متوجها" الى بيته و لكنه نسى عنوان بيته و كذلكسائق السيارة لم يعرفه,فسأله آينشتاين ان كان يعرف مكان منزل آينشتاين؟ فاجابه السائق على الفور : و هل هناك من لا يعرف منزل آينشتاين ؟ اي شخص في برنستون يعرفه, ثم استطرد ,هل انت ذاهب للقائه؟ فأجابه آينشتاين : انا آينشتاين و لكني نسيت مكان منزلي, فهل ستوصلني اليه ؟ و فعلا" اوصله و رفض باصرار ان يأخذ منه الاجرة.
*************************
و في مرة اخرى عندما كان يستقل القطار من جامعة برنستون, صعد المفتش لفحص تذاكرالركاب , و عندما وصل الى آينشتاين, بدأ يبحث في جيوب السترة و لكنه لم يجد التذكرة , ثم انتقل الى جيوب البنطلون و بعدها الى حقيبته اليدوية الصغيرة و لكنه ايضا" لم يجدها, فبدأ يبحث على الكرسي المجاور له..و هنا قال له المفتش : دكتور آينشتاين, انا اعرفك من تكون وكذلك الجميع هنا يعرفوك, و انا متأكد بانك اشتريت تذكرة, فلا تهتم للموضوع فهز آينشتاين رأسه امتنانا" له ... و استمر المفتش بتثقيب تذاكر الركاب , و عندما كان يهم بالانتقال الى العربة الثانية شاهد آينشتاين جاثيا" على ركبتيه و يده تحت المقعد و هو يبحث عن التذكرة..!و هنا عاد المفتش الى
العالم الفيزياوي الكبير و قال له: كما قلت لك فانا و الجميع هنا نعرفك و ليس هناك مشكلة فاترك التذكرة رجاء" ..فنظر آينشتاين اليه و قال :اشكرك ايها الشاب و انا ايضا" اعرف من اكون, ولكن الذي لا اعرفه هو الى اين انا ذاهب و لذلك انا مستمر بالبحث عن التذكرة..!؟
واحد كان قاعد فى قهوة , شاف جنازتين ماشين ورا بعض وفيهم أكتر من 3000 واحد ماشيين فى طابور . وكان قدام الجنازتين واحد ماشى بالكلب بتاعه. فاستغرب و جاله الفضول إنه يعرف إيه الموضوع فراح للراجل وسأله: ' أنا عارف أنه وقت عصيب عشانك ، بس أنا ما شفتش جنازة بالعدد الرهيب ده ، ممكن أعرف جنازة مين دى؟ '
فالراجل قاله:' أول تابوت فيه مراتى ، كلبى هجم عليها و قتلها '
فسأله: ' طب والتانى '
فرد عليه: ' حماتى ، كانت بتحاول تساعد مراتى ، قام الكلب بتاعى هجم عليها وقتلها '
هناك ، دخلو قعدو جمب واحد فى الصوان بيدخن قال الاول : انفاس معدودة وقال
التانى : كلنا لها رد الراجل : محدش واخد منها حاجة
**
صعايده وفلاحين بيحششوا بوكس الامن المركزي كبس عليهم الفلاحين استخبوا في الغيط والصعايده استخبوا في البوكس
**
واحد صعيدى راح يشترى لمراته جزمة فراح لمحل وقال لصاحب المحل عايز جزمه من غير كعب وخفيفه شويه ورخيصه صاحب المحل قال ماشي وجاب الجزمه فقالت مراته ده مينفعش انا عايزه بكعب ودبت خناقه فصاحب المحل قرف منهم فقال للصعيدي متخدها بكعب هو انت الى حتلبسها قال لع من غير كعب هو انت الى حتنضرب بيها
**
اربع صعايده دخلوا الإمتحان جلهم سؤال: كم عدد أرجل المعزه؟ بعد الأمتحان طلعوا كلهم ماعدا حسنين ولما ظهر قالوا له ليه مغششتناش قالهم: أصل المراقب كان جنبي وما اقدرتش أطلع المعزه
صباح عيد الأضحي الماضي ذهب أحمد عز ليصلي العيد بين أبناء دائرته، وبعد أن انتهت الصلاة وهم بالخروج من المسجد، حدث ما يمكن أن نعتبره طقسا من طقوس أحمد عز الخاصة، التي لا تعكس تواضعه ولا خفض جناحه حتي لأبناء دائرته. أحد رجال عز يحمل له حذاءه، يقف منتظرا أمام المسجد، وبمجرد أن خرج أمين تنظيم الحزب الوطني، سارع إليه رجله ونزل علي قدميه ليلبسه حذاءه، لا ينظر عز إليه.
وبعد أن ينزل حارسه برأسه حتي يكاد يساوي الأرض ينطلق عز ليستقل سيارته متوجها إلي الباجور، ليشارك في جنازة وعزاء كمال الشاذلي الذي توفي في أول يوم من أيام العيد.
جزمة أوبــاما
الرئيس الأمريكي باراك أوباما تنقل بخفة بين أركان مسجد السلطان حسن، أثناء زيارته للقاهرة في يونيو 2009، أنهي زيارته وبرشاقة حسده الجميع عليها التقط حذاءه وبدأ في ارتداءه دون مساعدة من أحد.. فالرئيس الديمقراطي يستطيع أن يلبس حذاءه بنفسه.
0 comments:
إرسال تعليق